وتأتى الحملة بإشراف عام الدكتورة ثريا البدوي عميد كلية الإعلام جامعة القاهرة، الدكتور أحمد خطاب رئيس قسم العلاقات العامة والإعلان، وإشراف الدكتورة إيمان محمد حمادة المدرس بقسم العلاقات العامة والإعلان، وآيـة بدوي المعيد بقسم العلاقات العامة والإعلان.
تأتي الحملة كجزء من مشروع تخرج الطلاب المكونين من 20 طالب من داخل قسم العلاقات العامة والاعلان، حيث يسعون إلى تسليط الضوء على أهمية الفهم العميق لصعوبات التعلم وكيفية اكتشافها مبكرًا، ومدى تأثير التشخيص المبكر على مستقبل الطفل وأسرته و كذلك للتأكيد على أهمية دعم المدرسة و الأسرة لهؤلاء الاطفال و مساعدتهم لدمجهم فى مجتمعهم .
وتركز الحملة على دور الأسرة والمدرسة والأخصائيين النفسيين والبيئة المحيطة في دعم الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم، وتوفير الأدوات اللازمة لمساعدتهم على تخطي هذا الاضطراب بشكل فعال.
وتستهدف الحملة:
- التوعية بصعوبات التعلم: زيادة الوعي المجتمعي بأهمية فهم صعوبات التعلم وكيفية التعامل معها.
- التشخيص المبكر: التشجيع على التشخيص المبكر لصعوبات التعلم لتوفير الدعم المناسب للأطفال.
- دور الأسرة والمدرسة: تسليط الضوء على دور الأسرة والمدرسة في دعم الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم.
- الدعم النفسي: التأكيد على أهمية الدعم النفسي للأطفال وأسرهم.
- تعزيز التعاون: تشجيع التعاون بين الأسرة والمدرسة والأخصائيين النفسيين لتوفير بيئة داعمة للأطفال.